نضال حمد - اوسلوفي عددها الصادر يوم السبت الموافق 26-04-2003 نشرت يومية "داغيبلاديت" ثاني أكبر الصحف اليومية النرويجية مقالا لمراسلتها في بغداد لينا فرانسون بعنوان عريض " نظرية التعري – التشليح - الأمريكية"، روت فيه المراسلة النرويجية المعروفة بجرأة نادرة بعض جوانب المأساة العراقية بعد الاجتياح الامريكي البريطاني لأرض الرافدين.
صدر العدد الجدي التاسع من فصلية "قضايا اسرائيلية"، الصادرة عن "مدار"، طارحاً السؤال الكبير التالي: الى اين يتجه المجتمع الاسرائيلي بعد انتخابات 2003؟
في الصفحات الاولى تستهل "قضايا" بندوة حول الانتخابات الاسرائيلية الاخيرة، بادرت المجلة الى عقدها في معهد اميل توما بحيفا، بعد أيام من اعلان نتائج الانتخابات، تحدث فيها عدد من الأكاديميين اليهود والعرب الذين يتابعون قضايا المجتمع الاسرائيلي، وهم: البروفسور سامي سموحة، الباحث في علم الاجتماع بجامعة حيفا، والدكتور اسعد غانم، الباحث في علم الاجتماع بجامعة حيفا ايضاً، والدكتورة حانا سفران، من قسم الدراسات النسائية في حيفا، والدكتور ايلان بابيه، المحاضر في قسم العلوم السياسية ورئيس معهد اميل توما، والدكتور خليل ريناوي، المحاضر في قسم الاتصالات ومدير معهد الجليل للابحاث، والبروفسور كالمان ألتمان المحاضر في معهد التخنيون وأحد نشيطي مركز السلام. عقدت الندوة قبل الاعلان عن تشكيل الحكومة الجديدة ونشر برنامجها. كذلك تناول مدير التحرير سلمان ناطور السؤال ذاته في افتتاحية العدد.
"دولة انتخابات"، هو عنوان الإصدار الجديد من سلسلة "اوراق اسرائيلية" (13)، الصادرة عن "مدار". وهي سلسلة تقارير صحفية حول انتخابات 2003 في اسرائيل كتبها ونشرها الصحفي آري شافيط في صحيفة "هآرتس" خلال معركة 28 كانون الثاني، التي أعادت ارئيل شارون، وكما كان متوقعًا، الى الحكم للمرة الثانية.
ترجم المادة الى العربية وقدم لها علاء حليحل. جاء في التقديم:
صدر العدد الجدي التاسع من فصلية "قضايا اسرائيلية"، الصادرة عن "مدار"، طارحاً السؤال الكبير التالي: الى اين يتجه المجتمع الاسرائيلي بعد انتخابات 2003؟
في الصفحات الاولى تستهل "قضايا" بندوة حول الانتخابات الاسرائيلية الاخيرة، بادرت المجلة الى عقدها في معهد اميل توما بحيفا، بعد أيام من اعلان نتائج الانتخابات، تحدث فيها عدد من الأكاديميين اليهود والعرب الذين يتابعون قضايا المجتمع الاسرائيلي، وهم: البروفسور سامي سموحة،
الصفحة 947 من 1047