المشهد الإسرائيلي

- التفاصيل
- 1080
هذه القائمة المشتركة تخلق واقعا في الساحة السياسية الإسرائيلية لم يتوقعه المبادرون إلى رفع نسبة الحسم حصول القائمة المشتركة على 14 أو 15 مقعدا من شأنه أن يغير موازين قوى في التوازنات الهشة كتلة كبيرة بهذا الحجم ستخلق حالة إرباك لدى توزيع رئاسات اللجان البرلمانية الهامة رفع نسبة الحسم قد يقلب السحر على الساحر زيادة نسبة تصويت العرب قد تؤدي الى سقوط قائمة لليمين المتطرف أو أكثر
- التفاصيل
- 941
تبدو الحلبة السياسية الإسرائيلية هذه الأيام في حالة تأهب استعداداً لنشر تقرير مراقب الدولة، القاضي المتقاعد يوسف شابيرا، حول الإخفاق الذي حدث خلال ولاية حكومتي بنيامين نتنياهو، منذ العام 2009 وحتى اليوم، وأدى إلى ارتفاع أسعار السكن. ويتوقع نشر هذا التقرير في نهاية الأسبوع الحالي أو مطلع الأسبوع المقبل. وسيكون هذا ثاني تقرير يصدره المراقب، عشية الانتخابات للكنيست المقبل بعد تقرير "مصروفات منازل رئيس الحكومة" الذي اتهم نتنياهو وزوجته بصرف مبالغ وتبذير أموال الجمهور والاشتباه بوجود مخالفات جنائية (طالع تقريراً آخر عنه ص 7).
- التفاصيل
- 1019
فرص فوز متهم عربي باستئناف جنائي تزداد، كثيرا، بوجود قاضٍ عربي في هيئة المحكمة!
في المقابل لا يغيّر وجود القاضي العربي في هيئة المحكمة كثيرا من احتمالات قبول / رفض استئناف مواطن يهودي، رغم أن تركيبة من قضاة يهود فقط (في هيئة المحكمة) هي الخيار الأمثل بالنسبة للمواطن اليهودي!
بحث جديد، لكنه ليس الأول الذي يؤكد الحقيقة المعروفة، على أرض الواقع، منذ بدايات القضاء في دولة إسرائيل: جهاز القضاء في إسرائيل، معقل "العدل والعدالة" وملاذهما الأخير، هو جزء لا يتجزأ من المؤسسة الإسرائيلية الرسمية التي تعشش فيها وتتجسد، في مختلف مناحي الحياة ومرافقها، عقلية التمييز ضد الإنسان العربي، لمجرد كونه عربيا.

- التفاصيل
- 1025
مراقب الدولة الإسرائيلية يضطر مرغما إلى إعلان نيته نشر "تقرير مصروفات بيوت رئيس الحكومة"!
"مصادر عليمة بما يجري في مكتب مراقب الدولة" ـ كما وصفتها بعض وسائل الإعلام ـ تقول إن "المراقب شابيرا يتصرف بتلكؤ وبقفازات من حرير في هذه الحالة، كما في الحالات الأخرى التي تخص رئيس الحكومة نتنياهو"! والمراقبون يعزون ذلك إلى المساعي الكبيرة التي بذلها نتنياهو ومقربوه من أجل تعيين شابيرا في هذا المنصب!!
- التفاصيل
- 1005
رغم إعلان رئيس حكومة إسرائيل، بنيامين نتنياهو، مرارا وتكرارا، في الأيام الأخيرة، عن عزمه إلقاء خطابه أمام الكونغرس، قبل أسبوعين من انتخابات الكنيست، ووسط معارضة واسعة في إسرائيل والولايات المتحدة لهذه الخطوة، إلا أن توقعات تشير إلى احتمال، وإن كان ضئيلا في هذه الأثناء، تراجع نتنياهو عن هذا الخطاب. واعتبر نتنياهو، أول من أمس الأحد، أنه "مثلما ذهبت إلى باريس، فإني سأذهب إلى أي مكان أدْعا إليه من أجل قول موقف إسرائيل مقابل أولئك الذين يسعون إلى القضاء علينا".