تقارير خاصة
- التفاصيل
- 1080
أعلن رئيس حكومة إسرائيل، بنيامين نتنياهو، خلال اجتماع حكومته الأسبوعي، يوم الأحد - 22.4.2012، عن نيته شرعنة ثلاث بؤر استيطانية عشوائية. وقال إنه سيسعى لحل مشكلة بؤرة استيطانية رابعة هي "غفعات هأولبانا" المقامة على أراض بملكية فلسطينية خاصة قرب مدينة رام الله، وتعتبرها إسرائيل حيّا تابعا لمستوطنة "بيت إيل".
- التفاصيل
- 1226
شاؤول موفاز يؤيد استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين ويعارض ضرب إيران وسيركز على القضايا الاجتماعية
شاؤول موفاز، رئيس حزب كاديما الجديد، الذي أطاح برئيسة الحزب السابقة، تسيبي ليفني، الأسبوع الفائت، هو جنرال احتياط وسياسي يميني. وهاتان الخصلتان من شأنهما أن تمنحا، بنظر الإسرائيليين، شعبية لزعيم حزب كان في السنوات الأخيرة أكبر حزب في إسرائيل. هكذا على الأقل كانت حال الجنرالات الذين دخلوا الحلبة السياسية في إسرائيل، مثل إسحاق رابين وأريئيل شارون وايهود باراك وأمنون ليبكين شاحك. فقد وصلت شعبية هؤلاء الجنرالات إلى القمة بعد انتخابهم زعماء لأحزابهم، ولو لفترة قصيرة. لكن حال موفاز، بعد انتخابه زعيما لكاديما، وفي الأجواء اليمينية السائدة في إسرائيل اليوم، لم تكن مثل حال أسلافه الجنرالات. فقد أظهرت استطلاعات الرأي العام، التي تم نشرها في نهاية الأسبوع الماضي، أن شعبية حزب كاديما، غداة انتخاب موفاز، تنزلق من حضيض إلى حضيض.
- التفاصيل
- 1316
- التفاصيل
- 3982
خلفية تاريخية
اليهودية الحريدية هي مجموعة تيارات في اليهودية الحاخامية الأرثوذكسية ويعرف أتباعها باسم الحريديم. ويتميز الحريديم، ويطلق على الفرد كنية حريدي، بالحرص البالغ على العيش بموجب تعاليم الشريعة اليهودية. وتعني كلمة حريديم الذين يهابون الله.
ونشأت النظرة الحريدية في موازاة وكرد فعل على التحولات الثقافية والعلمانية والانصهار بين اليهود الأشكناز، أي اليهود الأوروبيين، في القرن التاسع عشر. وتم إطلاق تسمية حريديم على تلامذة الحاخامات الذين عكفوا على دراسة التوراة طوال حياتهم وكانوا ينفذون تعاليم التوراة وفروضها بدقة وتزمت. واتسعت ظاهرة الحريديم في نهاية القرن التاسع عشر. وقد تطورت هذه الظاهرة في موازاة تحولات كبيرة في أوروبا، مثل النهضة الثقافية وظاهرة التحرر في أوروبا الغربية التي دفعت الكثيرين من اليهود إلى الخروج من مجتمعاتهم والانصهار داخل المجتمعات في الدول التي يعيشون فيها، ونتيجة لذلك قرر الكثيرون اعتناق الديانة المسيحية.
- التفاصيل
- 1184
كانت منظومة "القبة الحديدية" لاعتراض الصواريخ والقذائف الصاروخية القصيرة المدى، بالنسبة إلى إسرائيل، أبرز الأسلحة التي استخدمت خلال جولة التصعيد الأخيرة في قطاع غزة وجنوب إسرائيل. فقد تمكنت بطاريات "القبة الحديدية" الثلاث الموجودة في حوزة الجيش الإسرائيلي، حتى الآن، من اعتراض معظم صواريخ "غراد"، التي يصل مداها إلى أكثر من 40 كيلومترا. وزار كبارالمسؤولين الإسرائيليين، وفي مقدمتهم رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع، إيهود باراك، المواقع التي تم نصب بطاريات هذه المنظومة فيها
غير أن المعطيات الرسمية والتحليلات العسكرية في إسرائيل تشير إلى محدودية منظومة "القبة الحديدية"، إذ أن هذه المنظومة بإمكانها اعتراض الصواريخ التي يصل مداها إلى 70 كيلومترا كأقصى حد. وبلغت تكلفة تطويرها قرابة المليار دولار. وبدأ تطويرها في العام 2006، في أعقاب حرب لبنان الثانية. وبدأ استخدامها عسكريا في شهر آذار العام 2011.
- التفاصيل
- 1187
(*) وصف وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، الاعتداءات التي ينفذها المستوطنون على الفلسطينيين وأملاكهم ومقدساتهم، والتي يطلق عليها المستوطنون اسم "جباية الثمن"، بأنها أعمال ينفذها تنظيم "أشبه بالإرهابي"، علما أن مسؤولين آخرين وصفوا اعتداءات "جباية الثمن" بأنها أعمال إرهابية.
وأضاف باراك، الذي جاءت أقواله خلال زيارة لقاعدة "لواء عتصيون" العسكرية في جنوب الضفة الغربية، يوم الثلاثاء - 11.10.11، أن هذه الاعتداءات "خطرة للغاية" معربًا عن أمله بأن "تضع أجهزة تطبيق القانون يدها على منفذيها". وتابع قائلا إن "هذه الأعمال، التي امتدت إلى داخل إسرائيل الصغيرة، تعيب دولة إسرائيل وتضرّ بالعلاقات مع الفلسطينيين".