مجلة "قضايا إسرائيلية"

- التفاصيل
- 1971
صدر عن المركز قضايا إسرائيلية العدد (49): اليسار في إسرائيل- أين كان وأين هو الآن
يتناول محور هذا العدد موضوعة اليسار الإسرائيلي. التفت الشارع الفلسطيني ليكتشف أنّ هذا اليسار آخذ في الانحسار والانسحاب إلى درجة الاختفاء. راهنت السياسة الفلسطينية على النقاشات داخل المجتمع الإسرائيلي، فاكتشفت بعد عشرين عاماً على أوسلو أنّه لا توجد نقاشات حقيقية داخل إسرائيل.

- التفاصيل
- 3625
صدر عن المركز قضايا إسرائيلية العدد (48) المجتمع المدني في إسرائيل- صورة الحاضر وآفاق المستقبل في هذا العدد من "قضايا إسرائيلية" محورًا خاصًا حول "المجتمع المدني في إسرائيل- صورة الحاضر وآفاق المستقبل".
وتتناول مواد المحور تاريخ تطوّر المجتمع المدني في إسرائيل لدى اليهود والعرب، وتتطرّق إلى العوامل الأساسية التي تعيق إمكان تطوره إلى عنصر فاعل ومؤثر في الحراك الاجتماعي العام، كما انعكس ذلك مثلا في حملة الاحتجاج الاجتماعية التي شهدتها إسرائيل في صيف 2011.

- التفاصيل
- 2447
تطالعون في هذا العدد من "قضايا إسرائيلية" محوراً خاصًا حول "السياسات الاقتصادية في إسرائيل والأيديولوجيا النيو ليبرالية"، وكيفية انعكاسها على شتى مناحي الحياة، بدءًا بتسريع عمليات الخصخصة التي ترمي إلى توطيد أركان القطاع الخاص وتقويته والنهوض به على حساب القطاع العام، مروراً بجهاز التربية والتعليم، وقطاعي الضرائب والأراضي، وانتهاء بنظام الرعاية الصحية.

- التفاصيل
- 1894
يضم هذا العدد من "قضايا إسرائيلية" محورًا خاصًا حول ثورات "الربيع العربي" وأشكال التعاطي المتعددة معها في إسرائيل، سواء على مستوى مؤسسات الحكم، أو القوى السياسية الفاعلة في صفوف الفلسطينيين في الداخل، أو بعض القوى الناشطة في أوساط اليهود الشرقيين.
بغض النظر عن تباينات هذه المواقف فإن جميع أصحابها يجمعون على أمر واحد هو أن هذه الثورات من شأنها أن تزلزل "الوضع القائم" على المستوى الإقليمي، فضلا عن تداعياتها الدولية، وعلى مستقبل الصراع الإسرائيلي- الفلسطيني، وذلك على الرغم من استبعاده من جدول أعمال الحكومة الإسرائيلية الحالية التي تبدو منشغلة بما يسمى "الملف النووي الإيراني".

- التفاصيل
- 2265
يضم العدد 45 من "قضايا إسرائيلية" محورًا خاصًا حول حركة الاحتجاج الاجتماعية التي شهدتها إسرائيل في صيف 2011 تحت الشعار "الشعب يريد عدالة اجتماعية"، بما اشتملت عليه وبما قد تحيل إليه في قادم الأيام.
ويرى المشتركون في كتابة المقالات الخاصة لهذا المحور أن هذه الحركة لم تكن إيذانًا بثورة من شأنها أن تقلب إسرائيل رأساً على عقب، غير أنها أبرزت التصدعات التي يعاني منها النظام الصهيوني الرأسمالي، وربما مهدت الأرضية لحركات احتجاج مقبلة يمكن أن تؤدي إلى توسيع هذه التصدعات، وخصوصًا أن السياسة في إسرائيل، كما في الشرق الأوسط عامة، غير متوقعة.