مجلة "قضايا إسرائيلية"
- التفاصيل
- 2465
قضايا إسرائيلية عدد 27 "هل تصفّى قضية أملاك الغائبين بالخصخصة؟" يمر المجتمع الإسرائيلي منذ سنوات بحالة من التحولات الجوهرية في جميع مجالات الحياة. وتؤدي حالة التحول إلى طرح العديد من القضايا للنقاش الشعبي والسياسي والأكاديمي ومنها ما يثار بصورة حادة بسبب تطورات معينة أو أحداث طارئة مثل حرب لبنان الثانية في صيف عام 2006.
- التفاصيل
- 2348
قضايا إسرائيلية عدد 26 "حزيران 1967-2007" مر أربعون عاماً على احتلال القسم الثاني من فلسطيني التاريخية، الضفة الغربية وقطاع غزة ومعهما الجولان السوري، هذا الاحتلال الذي كان عاملاً مركزياً في رسم سياسة المنطقة بأسرها وحتى التحركات الدولية وهذا الاحتلال الذي تسبب بنشوب حروب أخرى في المنطقة وانتفاضتين ولا يزال يشكل بؤرة الصراع بين إسرائيل وبين الشعب الفلسطيني والعرب، وفي إسرائيل نفسها بين قوى سياسية تدعم هذا الاحتلال أو تعارضه أو تتحفظ منه.
- التفاصيل
- 2385
قضايا إسرائيلية عدد 25 "إسرائيل والأصولية الدينية اليهودية"، هذا هو السؤال الذي سيشغلنا في العام 2007 في "قضايا إسرائيلية"، وسنذهب إلى أبعد من مجرد استبيان مراكز السيطرة المباشرة، أي المؤسسة الحاكمة، بحثاً عن القوى التي تتحكم داخلياً في إسرائيل، وبشكل غير مباشر، مثل المتدينين، والعسكر، وأصحاب رؤوس الأموال، والأشكناز، وغير هذه القوى المتنفذة والمهيمنة.
- التفاصيل
- 2889
هذا العدد يختم العام 2006 ولكنه لا يلخصه، لأن الأحداث السياسية التي طرأت في هذا العام أكبر بكثير من أن تراجع في نهاية العام لا على المستوى الأكاديمي ولا الفكري ولا حتى الصحافي، فالعام الذي بدأ بانتخابات فلسطينية ثم انتخابات إسرائيلية وتوجت أحداثه بحرب استمرت 33 يوماً على الجبهة اللبنانية، هذا العام سيعتبر أحد أبرز حقب التاريخ الإسرائيلي العربي. وهذا العام، ومع هذه الأحداث، فتح كل الأبواب على كل الأسئلة التي منها ما كان مطروحاً ومنها ما يطرح لأول مرة، أو يعاد طرحه بعد دفنه في الملفات.
- التفاصيل
- 2938
قضايا إسرائيلية عدد 23"إسرائيل في حربها السادسة: ماذا ربحت وماذا خسرت، هل ستشكل حرب تموز 2006 منعطفا في العلاقات الإسرائيلية العربية المتوترة دائما والتي تميزت بأنها شهدت محطات ومنعطفات أملتها الحروب منذ حرب 48 وحتى هذه الحرب الأخيرة؟
بغض النظر عن الحراك السياسي الإقليمي والدولي الذي أحدثته هذه الحرب، فان المحللين والدارسين دخلوا منذ الأيام الأولى للحرب في مختبر فحص العلاقات الدولية والإقليمية وتاريخ وبنية الصراع والقديم والحديث والاستراتيجي والعابر، وكل ذلك بأدوات أخرى تختلف عما سبق، وهي ليس فحص مجريات الحرب بتكوينتها التي عهدناها، أي مساحة البحث ما بين المنتصر والمهزوم، بل يبدو أن أدوات هذه الحرب ستكون المساحة بين المدمر والأكثر دمارا أو الأقل، وبين المعتدي والمعتدى عليه وبين المقاومة وهي واضحة وبين العدوان وهو أيضا واضح ومحدد إلا لدى طرف الصراع الموحد إسرائيل وأمريكا.
- التفاصيل
- 2071
قضايا إسرائيلية عدد 22 الانتخابات الإسرائيلية 2006، لعل الترجمة الأدق للمصطلح العبري (هتكنسوت) الذي يبني عليه إيهود أولمرت سياسته هي الانطواء وليس التجميع، مثلما أن الترجمة الأدق لمصطلح شارون (هتكنسوت) هو الانقطاع وليس الفصل، لأن المصطلحات التي تستعمل بالعبرية خاصة على ألسنة السياسيين تحمل مضامين يهودية وإيحاءات من غيتو كبير في قلب الشرق العربي، فهل هذا يعني سياسة سلام؟التاريخ اليهودي القديم والمعاصر، وعندما يتحدث رئيس حكومة إسرائيلي صهيوني يميني عن "تجميع" اليهود فإنه لا يحرر ذاته من حالة "الانطواء" اليهودية التي استندت على التجميع في غيتوات لإبراز الخصوصية من جهة ولتعميق عقلية القطيع من جهة أخرى. إن التجميع/ الانطواء يعني تحويل إسرائيل إلى