سياسي إسرائيلي، الرئيس الثالث للحكومة الإسرائيلية . ولد في اوراطوفا – اوكرانيا في العام 1895 وكان اسم عائلته الأصلي "شكولنيك". انضم في صباه إلى حركة "تسعيري تسيون" (شباب صهيون) في فيلنيوس. هاجر إلى فلسطين في العام 1914،

ولد في روسيا في العام 1862، هاجر إلى فلسطين في العام 1883، من رجال حركة (بيلو) ومن مؤسسي مستوطنة غديرا، التي أشغل منصب سكرتير مجلسها فترة من الزمن. أُوفد في 1905-1906 إلى الولايات المتحدة من قبل اتحاد مزارعي الكروم. كتب كراسة عن غديرا بعنوان: "مستوطنة غديرا، تاريخها وتطورها". توفي العام 1943.

سياسي إسرائيلي. ولد في كوبنا في ليتوانيا في العام 1925. هاجر مع عائلته إلى الولايات المتحدة الأمريكية في العام 1939 ونال اللقب الأول في الهندسة من المعهد التكنولوجي في ماساشوستس. انضم إلى تنظيم "بيتار" في الولايات المتحدة، خدم في الجيش الأمريكي بين 1944 و 1946. هاجر إلى فلسطين في العام 1948، وانضم إلى عصابة "إيتسل"

سياسي إسرائيلي. ولد في العام 1920 في سيرت- رومانيا (اسمه الأصلي: إيجو هرتزيغ) وبدأ نشاطه السياسي في صفوف حركة الشبيبة الصهيونية هناك. هاجر إلى فلسطين في العام 1946

سياسي إسرائيلي. ويُعرف، أيضا، باسم "زياما" ( واسم عائلته السابق: أهرونوفيتش). ولد في العام 1899 في يوزوبكا - اوكرانيا. من نشيطي "أحدوت هعفودا" ومن قياديي "مباي".

رجل مخابرات إسرائيلي. ولد في القدس في العام 1929، لوالدين هاجرا من بولندا. درس في جامعة كاليفورنيا ونال الماجستير في موضوع العلاقات الدولية. انضم إلى قلم الاستخبارات خلال حرب العام 1948 ونفذ سلسلة من العمليات الاستخبارية. عُين مساعداً لرئيس "الموساد" إسحاق حوفي بين 1976-1982، ثم عين رئيسا لـ"الموساد" في العام 1982، وبقي في منصبه هذا حتى العام 1989.

عسكري إسرائيلي تقلد مناصب مختلفة في الجيش الإسرائيلي. ولد في كيبوتس "كفار جلعادي" في الجليل الأعلى في العام 1926. كان عضواً في "هشومير هتسعير" و"البلماح"

مدينة ساحلية على البحر الأبيض المتوسط في جنوب إسرائيل، تبعد حوالي عشرين كيلومتراً إلى الجنوب من مدينة أشدود (اسدود) وحوالي عشرة كيلومترات إلى الشمال من مدينة غزة.

أكاديمي، أستاذ جامعي، باحث في الأدب العبري ويعتبر أحد أبرز الباحثين في هذا المجال.

اسم يطلق على مجموعة من المؤرخين الإسرائيليين الذين طرحوا وجهات نظر تدعو إلى إعادة دراسة مجددة للصراع الإسرائيلي- العربي وفق معايير ومقاييس محايدة, مما يعني زعزعة وتحطيم المسلّمات التاريخية التي اعتمدتها الرواية الصهيونية والإسرائيلية فيما يتعلق بأحداث 1947-1948.