وتُعرف بـ "الوحدة". وهي وحدة عسكرية منتخبة في الجيش الاسرائيلي وخاضعة مباشرة لهيئة الأركان العامة وتصنف مع دائرة المخابرات. هدفها الأساسي والمركزي القيام بتجميع معلومات استخبارية من عمق مواقع البلاد العربية، وفي الوقت ذاته القيام بتدريب أفرادها على كافة أنواع القتال البري، وخاصة ما تسميه اسرائيل "محاربة الإرهاب".

من رؤساء وزعماء الحركة الصهيونية العالمية، رئيس الوكالة اليهودية، رئيس اللجنة التنفيذية الصهيونية وعضو كنيست اسرائيلي.

هذه الشعبة خاضعة لإشراف هيئة الأركان العامة في الجيش الاسرائيلي.

أما أبرز مهام هذه الشعبة فتشمل:

الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي هو ضابط في الجيش برتبة عميد (بريغادير) يترأس "دائرة الناطق بلسان الجيش" التي تشكل جزءا من "شعبة العمليات" في الجيش الإسرائيلي. وتتولى هذه الدائرة مسؤولية نشر البيانات الرسمية الصادرة عن الجيش الإسرائيلي، على اختلاف أنواعها.

تصدر في اسرائيل سنويا كميات كبيرة من الإصدارات على مختلف انواعها (كتب ومجلات وجرائد ونشرات وترجمات الخ...). وبموجب احصائيات "المكتبة الوطنية" في إسرائيل لسنة 2013، بلغ عدد الإصدارات الجديدة 8,411 إصدارا، بزيادة نسبتها 5% عما صدر في العام الذي سبقه (2012)، بينما كان عدد الإصدارات في لاالعام 2006 مثلا: 8,680 إصدارا.

"هئحدوت" ("الوحدة"، بالعربية) هي الجريدة الناطقة بلسان "حزب عمال صهيون" (بوعالي تسيون) صدرت كصحيفة أسبوعية في "الييشوف العبري" في فلسطين ابتداء من حزيران 1910 وحتى كانون الثاني 1915، إذ تم إغلاقها بأمر من سلطات الحكم العثماني.

وحدة شلداغ ورقمها 5101، تُعرف ايضا بـ "وحدة الكوماندو التابعة لسلاح الجو". وتعتبر هذه الوحدة المنتخبة الاولى من حيث مكانتها في سلاح الجو.

اما الاسم فيعني بالعربية "القاوند"، وهو نوع من الطيور يعيش قرب الانهار ويقتات على الاسماك التي يصطادها بمنقاره، ويعرف بالانجليزية بـ "Kingfisher".

تنتشر بنايات الابراج ("ناطحات السحاب") في معظم المدن المركزية في اسرائيل، وقد أصبحت مظهرًا مألوفا في حياة المدينة وعلامة بارزة على الازدحام الذي تعاني منه هذه المدن. ومن المتبع في إسرائيل، عادة، اعتبار بناية ما "ناطحة سحاب" إذا كان ارتفاعها يزيد عن 100 متر، رغم أنه ليس ثمة تعريف رسمي في القانون الإسرائيلي.

هي جمعية تطوعية غير ربحية تنشط لتقديم الدعم لجنود الجيش الإسرائيلي، تأسست إبان الحرب العالمية الثانية ضمن الفيلق اليهودي واستمرت في ما بعد قيام دولة إسرائيل ولا تزال تنشط حتى اليوم.

ويعرف بالعبرية بـ "دور ههيمشيخ"، أي: "جيل الاستمرارية" أو "جيل المكملين".

أ‌) هو تنظيم ضمن صفوف حزب "العمل" في اسرائيل، بدأ نشاطه في العام 1983، مستنكرا ومعارضا لجميع التحركات والنشاطات التي قامت بها التيارات "الحمائمية" في حزب "العمل". وقد صرح أعضاء هذا التنظيم عن تبنيهم التيار "الصقوري" في الحزب، أي التيار المتمسك بالتقاليد والأصول الثابتة لحزب "العمل" منذ تأسيسه على يد مؤسسيه. وكان همهم هو كيفية الحفاظ على بقائهم ووجودهم ضمن الحزب. ومن بين أبرز هؤلاء: ميخا غولدمان ورعنان كوهين وصالح طريف. وهؤلاء انتخبوا للكنيست في دوراتها الـ 12 و 13 و 14. وانضم إليهم من حين إلى آخر عدد من أعضاء الكنيست، خاصة عندما كانت تعصف بالحزب قضايا وأزمات حادّة. وتمثلت الحركة بعدد من المقاعد في الهستدروت العامة وفي سلطات محلية مختلفة في اسرائيل.

ب‌) اسم لمجموعة من المستوطنين الشباب أبناء المستوطنين، اعتبروا أنفسهم مكملين للنهج الذي وضعه الآباء سابقا. وانتشرت نشاطات هذه المجموعة في مناطق مختلفة من الضفة الغربية وتمركزت ابتداء من 1999 في البؤر الاستيطانية في محاولة منها لإفشال مخططات إجلاء مستوطنين وفقا لاتفاقيات عقدتها الحكومة الاسرائيلية مع السلطة الوطنية الفلسطينية.