المشهد الإسرائيلي
- التفاصيل
- 4606
يعتقد رئيس تحرير صحيفة "هآرتس" ألوف بن أن "إسرائيل بنسختها العلمانية والتقدمية عمومًا انتهت... وأنه منذ الانتخابات العامة الأخيرة التي جرت في آذار 2015، تسارع زخم عدد من النزعات والاتجاهات البطيئة تسارعًا دراماتيكيًا، وإذا ما استمرت فسوف تغير طبيعة البلد في وقت قريب إلى حدّ يتعذّر معه التعرف عليه".
- التفاصيل
- 4498
يضم هذا العدد من "المشهد الإسرائيلي" تقارير وتحليلات تتناول أبرز مفاعيل عدد من آخر الصراعات والتغيرات داخل إسرائيل، سواء على مستوى "السياسة المحليّة" وتوازنات القوى الحزبية، أو على صعيد ما يُحيل إلى وجهات مؤسستها السياسية حيال المستجدات الخارجية وفي مقدمها كل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية.
- التفاصيل
- 4979
خلص التعاطي الإسرائيلي مع ذكرى مرور عقد على حرب لبنان الثانية (تموز 2006)، في معظمه، إلى نتيجة شبه وحيدة، فحواها: حتى لو تأخر اندلاع "حرب لبنان الثالثة" فإنها واقعة لا محالة.
وفسرّت بعض التحليلات حتمية هذه الحرب بصورة تبريرية فظّـة، من قبيل أن حزب الله اليوم هو العنصر التقليدي الوحيد الذي يهدّد بصورة كبيرة إسرائيل، ونظرًا الى أن حرب لبنان الثانية لم تُشنّ كما كان يجب، فإن هذا التهديد تعاظم بصورة حادّة خلال العقد الأخير.
- التفاصيل
- 4470
تطالعون في هذا العدد من "المشهد الإسرائيلي" أبرز الاستخلاصات التي توصل إليها تحقيق جديد أعدّه "مولاد ـ مركز تجديد الديمقراطية" في إسرائيل، يؤكد فيه من ضمن أمور أخرى أن سلم الأولويات القومية لدى حكومة بنيامين نتنياهو الحالية يشي بأن المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة فوق أي شيء، وبلغة كاتب التحقيق "فوق أمن مواطني إسرائيل، فوق حماية وتأمين البلدات الإسرائيلية في منطقة الحدود مع قطاع غزة، فوق تعزيز وتطوير الأطراف النائية، فوق التعليم في داخل حدود الخط الأخضر... فوق كل شيء"! (طالع ص 5).
- التفاصيل
- 4575
يشمل هذا العدد من "المشهد الإسرائيلي" مجموعة أخرى من التحليلات والتقارير التي تحاول أن توسع دائرة الضوء على التحولات التي خضعت لها إسرائيل في ظل استمرار ولايات بنيامين نتنياهو في رئاسة الحكومة الإسرائيلية ولاية تلو الأخرى على مدى ما يقارب العقدين، منذ ولايته الأولى عام 1996.
- التفاصيل
- 4212
كشفت صحيفة "هآرتس" أخيرًا النقاب عن أن مراقب الدولة الإسرائيلية أعدّ تقريرًا يوجّه فيه انتقادات شديدة إلى وزارة التربية والتعليم الإسرائيلية من جراء عدم معالجتها كما ينبغي موضوع العنصرية في جهاز التعليم الحكومي، وعدم عنايتها بأن تدفع قدمًا ببرامج تعليمية حول "الحياة المشتركة بين اليهود والعرب"، وامتناعها عن مواجهة الشروخ في المجتمع، وتجاهلها شبه المطبق لتقارير وضعتها لجان رسمية بشأن نشر مبادئ الديمقراطية في المدارس.