ذكر تقرير جديد لمنظمة بتسيلم الإسرائيلية التي تعنى بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، أن عدد المعتقلين الإداريين والنساء والقاصرين الفلسطينيين الذين احتجزتهم إسرائيل في منشآت الاعتقال الاحتلالية خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام 2015 الماضي، هو الأكبر
تقف حركة "ميرتس" في الآونة الأخيرة أمام السؤال المصيري: استمرار وجودها في الكنيست، باجتياز نسبة الحسم في الانتخابات المقبلة. فعلى الرغم من أن استطلاعات الرأي العام تتنبأ بأنها ستزيد قوتها من خمسة إلى ستة مقاعد، إلا أن هذا ليس مؤشر اطمئنان لهذه الحركة، التي قامت
تتميز الملامح الكلاسيكية العامة للمبادر الإسرائيلي إلى الستارت-أب، أي المشروع الريادي أو الشركة الناشئة في مجال التكنولوجيا الرفيعة (هاي-تك)، بأنه شاب، ومُسرّح من وحدة التصنت 8200 التابعة لشعبة الاستخبارات العسكرية، ويسكن في وسط تل أبيب. لكن هذه الملامح
في حزيران 2012، رفعت "لجنة ليفي" تقريرها إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عن البؤر الاستيطانية في الأراضي المحتلة عام 1967، وذلك بعد أربعة أشهر من تعيينها (في شباط 2012)، بقرار من نتنياهو نفسه ووزير العدل في حكومته، يعقوب نئمان. وتشكلت
الصفحة 316 من 358