الكتب

- التفاصيل
- 1986
كتاب "معنى إسرائيل" لمؤلفه يعقوب م. رابكِنْ، ترجمه عن الإنكليزية الكاتب حسن خضر، يتضمن مرافعة نقدية متينة تحاكم الصهيونية وإسرائيل بأدوات ومرجعيات دينية يهودية تضيء بكثافة على حيثيات المعارضة اليهودية التاريخية للصهيونية، عبر اقتباس مصادر حاخامية غير شائعة في هذا السياق.
يُعطي الكتاب، الواقع في 294 صفحة، أهمية خاصة لهذه المعارضة، وهو يفكك ما يسميه الخلط الشائع بين مصالح اليهود، والصهاينة، واليهودية، والصهيونية، والتقاليد الألفية اليهودية، وقومية القرن العشرين اليهودية، ومصالح الدولة الإسرائيلية، والمواطنين اليهود في بلدان أُخرى، معتبراً أنه من الضروري لفهم إسرائيل التمييز بين الدين، والإثنية، والقومية، لأن الأيديولوجيا الصهيونية، على وجه الخصوص، جعلت من هذه الأشياء خليطاً واحداً.

- التفاصيل
- 1509
يقدّم الكتاب تحليلاً مبتكراً يتطرق إلى الجغرافيا التاريخية للنقب على مدى الأعوام المائتين المنصرمة، بناءً على مواد أرشيفية عثمانية وبريطانية وإسرائيلية كُشف النقاب عنها مؤخراً، ليعيد تشييد جغرافيا النقب على هدي من الوثائق والمذكرات والتاريخ الشفهي لدى البدو، كما يقدم تحليلاً جديداً يتطرق إلى أنظمة الأراضي التي أنفذها العثمانيون وسلطات الانتداب البريطاني.
وينجز الكتاب تحليلاً قانونياً مستفيضاً للتشريعات الصادرة عن الأنظمة العثمانية والبريطانية والإسرائيلية وولاياتها القضائية والإجراءات التي اعتمدتها في إنفاذ القانون على النقب، مع إيلاء التركيز على أراضي البدو واستقرارهم واستقلالهم الذاتي في ثقافتهم. ويغطي هذا التحليل ثلاثة من أنظمة الحكم، ويقوم في نقاط ارتكازه على دراسات استقصائية جديدة تناولت المصادر القانونية والأرشيفية في القدس، وإستانبول، وأنقرة، ولندن، وعمان، وواشنطن، إلى جانب مواد الأرشيف الخاصة التي يحتفظ بها البدو.

- التفاصيل
- 19398
"مدار" يصدر "اليهود العرب" ليهودا شنهاف:
تفكيك طليعي للخطاب الإسرائيلي إزاء "اليهود الشرقيين" ووضعه ضمن السياق الكولونيالي للصهيونية
صدر عن المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية "مدار" كتاب "اليهود العرب: قراءة ما بعد كولونيالية في القومية والديانة والإثنية" لمؤلفه يهودا شنهاف، ترجمه عن الانكليزية ياسين السيّد، ويقع في (372) صفحة.

- التفاصيل
- 15016
ينقب شيلح في روايته تحت الغابات ليلتقط بقايا التاريخ الفلسطيني المدفون تحت جغرافيا أعيد تشكيلها قسرا، وينقب في المناطق المعتمة في الخطاب الإسرائيلي الممأسس، ليكشف بحس فائض بالسخرية عن المسكوت عنه، وتقنيات إخفائه في ثنايا لغة تتولى بلا كلل غسيل المنتوح الاقتلاعي والاحتلالي، متوليا تعرية المسلكيات المتبعة في هذا الاتجاه

- التفاصيل
- 14862
تدور فصول الكتاب حول محور الأسطورة التأسيسية الصهيونية المؤلفة من ثلاثة منطلقات هي: نفي المنفى؛ العودة إلى أرض إسرائيل (فلسطين)؛ العودة إلى التاريخ. ويجادل المؤلف بأن هذه الأسطورة هي قومية على نحو عنيد جدًا، وهي استعمارية- استيطانية، خاصة وقابلة للمقارنة، ومتشكلة بفعل التيارات الفكرية الأوروبية وواقع الصراع الاستعماري