تقارير خاصة
- التفاصيل
- 3246
أعلن في إسرائيل، في نهاية الأسبوع الفائت، أن الولايات المتحدة دخلت على خطّ الأزمة الدبلوماسية التي اندلعت بين إسرائيل وباراغواي، ودعت هذه الأخيرة إلى العدول عن قرار إعادة سفارتها من القدس إلى تل أبيب، الذي تسبّب بهذه الأزمة.
- التفاصيل
- 3638
شهدت مدينة تل أبيب، مساء السبت الأخير (4/8/2018)، واحدة من أضخم المظاهرات، إذ شارك أكثر من 90 ألف شخص، وفق تقديرات الشرطة الإسرائيلية، أو 250 ألفا، بحسب المنظمين، في المظاهرة التي بادر إليها ضباط احتياط في الجيش الإسرائيلي، ضد "قانون القومية" الإسرائيلي، بالإضافة إلى مشاركة واسعة من قوى إسرائيلية معارضة لهذا القانون.
- التفاصيل
- 2673
يتواصل الجدل الإسرائيلي الداخلي حول "قانون القومية" وتبعاته الخطرة. وهذا الجدل، الذي لا بُد من ملاحظة كونه قائماً منذ أن ظهر مشروع القانون لأول مرة في العام 2011، لم يتوقف بعد إقرار القانون أيضاً، نظراً إلى أن هناك من يرى أنه يمهد لمرحلة خطرة على مستوى تعدّد المجتمع اليهودي، وبالذات بالنسبة إلى الجمهور العلماني والليبرالي، إضافة إلى من يحذر من انعكاسات القانون على المواطنين العرب، ومبدأ المساواة، بما من شأنه أن يمس مكانة إسرائيل واليهود في العالم.
- التفاصيل
- 3181
تقول تقارير إسرائيلية متطابقة إن الانتخابات الإسرائيلية العامة المقبلة قد تكون هي أيضاً أحد أهداف خداع شبكات التواصل الاجتماعي، كما جرى في انتخابات دول كبرى في العالم، أبرزها الانتخابات الأميركية في العام 2016، التي يجري التحقيق بشأنها، وقد يتبين أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب متورط فيها.
- التفاصيل
- 2952
طالب مراقب الدولة الإسرائيلية، القاضي المتقاعد يوسف شابيرا، السلطات المسؤولة بتكثيف جاهزيتها لاحتمال وقوع هزة أرضية قوية في إسرائيل، وأكد أن لجنة التوجيه الوزارية التي أقامتها الحكومة الإسرائيلية لا تمتلك الصلاحيات اللازمة لفرض قراراتها على الوزارات المتعددة.
- التفاصيل
- 1760
تكاثرت في الأيام الأخيرة استطلاعات الرأي العام الإسرائيلية، التي باتت تدمج اسم رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي السابق، الجنرال بيني غانتس، في سياق استشراف نتائج الانتخابات البرلمانية، في ما لو جرت هذه الأيام. غير أن غانتس ما هو إلا الشخصية المناوبة في استطلاعات الرأي العام، وذلك بعد سلسلة من الشخصيات المماثلة، التي تظهر وتختفي بالسرعة التي ظهرت فيها؛ في الوقت عينه فإن كمية المقاعد، التي تحصل عليها هذه الشخصيات أو الأحزاب المناوبة، تدل على حالة تخبط لدى قسم جدي من الجمهور الإسرائيلي، لا يرى بديلا مقنعا من بين القوى القائمة لحكم اليمين الاستيطاني- الديني.