هو البنك المركزي الذي يدير الشؤون المالية لحكومة اسرائيل، والمكلف بصياغة السياسة الاقتصادية للحكومة بكافة أشكالها، مثل تحديد نسبة الفائدة المصرفية، وتحديد قيمة العملة الإسرائيلية مقابل العملات الصعبة الأخرى، وعلى وجه التحديد مقابل الدولار وابتداء من العام 2002 مقابل اليورو أيضاً.

تأسس هذا الاتحاد في العام 1913 بصفة اتحاد مناطقي للمزارعين اليهود في فلسطين، وعُرف أولاً باسم " اتحاد المستوطنات في يهودا". ثم اتحاد مستوطنات الجليل في العام 1914. وفي مطلع سنوات العشرين من القرن الماضي تأسس الاتحاد القطري للمستوطنات، وفي العام 1927

التنظيم المهني هو عبارة عن كل منظمة عمالية تسعى إلى تنظيم العمال المنضوين تحت لوائها اختياريا وليس إجباريا. ويسعى التنظيم العمالي إلى تحسين مكانة العمال وأحوالهم المعيشية، خاصة الاقتصادية.

أُقيمت هذه المؤسسة في شهر نيسان من العام 1997 بموجب اتفاق عمل بين دائرة مراقبي الحسابات في اسرائيل وسلطة الاوراق النقدية والاسهم. وتعمل هذه المؤسسة في مجال تشريع أنظمة جارية تنشر شهريا وتشمل تحديث أنظمة وتعليمات تخص العاملين في

عبارة عن إطار عام لمنظمات التشغيل الكبرى في اسرائيل. وتضم في صفوفها المنظمات التالي: اتحاد أرباب الصناعات في اسرائيل، اتحاد المزارعين، واتحاد مقاولي ومتعهدي البناء، اتحاد التجار وأصحاب المصالح التجارية الكبيرة، اتحاد شركات تأمينات الحياة، ومكتب منظمات العمل المستقلة.

يضم هذا الاتحاد قرابة 350 فندقا في اسرائيل من المطلة في الشمال وحتى ايلات في الجنوب. ويشكل هذا الاتحاد غطاء أعلى للفنادق في اسرائيل. ومن بين أهدافه السعي إلى تطوير وتنمية قطاع الفندقة في اسرائيل، وذلك لتشجيع المزيد من الحركة السياحية الوافدة

مفهوم ميزان المدفوعات عامة يعكس حالة اقتصادية للدولة. وهو عبارة عن ملخص سنوي للصفقات التي تجريها الدولة مع مصالح اقتصادية أخرى سواء داخل اسرائيل أو خارجها. بمعنى آخر، مدخولات ومصروفات دولة لسنة معينة بالعملة المحلية وتحول لقياس بالعملة الصعبة.

اعتمدت وحدة النقد الرسمية "الليرة" في اسرائيل بين السنوات 1952 – 1980. وفوض بنك لئومي لاسرائيل بإصدارها بين 1952 -1954 إلى أن تمّ تأسيس بك اسرائيل (وهو بنك دولة اسرائيل) في العام 1954، حيث أصبح هذا البنك هو المسئول الوحيد والمباشر عن إصدار وحدات النقد الرسمية. وتمّ إلغاء استعمال الليرة رسميا في العام 1980 عندما استبدلت بـ "الشيكل" (القديم).

عبارة عن صحافة يومية أو موسمية بملكية حزبية. وكونت هذه الصحافة مركبا مركزيا وأساسيا في مشهد الصحافة في اسرائيل قبل وبعد العام 1948. وهناك من الباحثين الاسرائيليين من يعتبر أن العصر الذهبي لهذا النوع من الصحافة كان في فترة

أظهر عدد غير قليل من الاسرائيليين بعد العام 1948 ميلهم إلى تأسيس إذاعات خاصة بهم بواسطة تشغيل أجهزة بث مع أصدقاء لهم في مناطق مختلفة، دون الحصول على تراخيص. كانت عمليات البث في بداياتها تعتمد على إشارات مورس المعتمدة في التلغراف. ولكن لما ازدادت