التربية البحرية هي عبارة عن مجموعة من الفعاليات التي يتعلمها الطالب، والتي لها علاقة بالبحر. وتوفر التربية البحرية أمام الطالب فرصة التعرف على البحر وأسراره ومكنوناته، خاصة وانه ـ أي البحر ـ

انطلقت عملية تطبيق برامج تعليم الاتصالات والإعلام في اسرائيل في العام 1967 في أعقاب افتتاح معهد الاتصالات في الجامعة العبرية بالقدس. وبادر على تأسيس هذا المعهد الياهو كاتس. ومنح المعهد شهادة(دبلوم) لطلابه، ولكن بمرور الزمن تطورت مناهج تدريس هذا الموضوع،

عبارة عن مدرسة فوق ابتدائية (أي من الصف السابع وحتى الثاني عشر). وهي مدرسة دينية للبنات فقط. وتقابل المعاهد الدينية اليهودية المخصصة للبنين. وتتمسك هذه المدرسة بالتعليم الديني الوطني اليهودي. ويجري التعليم في هذا النوع من المدارس بموجب منهاج التعليم الرسمي لوزارة التربية والتعليم الإسرائيلية، بحيث تنهي الطالبة تعليمها في كافة المواد المقررة وتتقدم لامتحانات البجروت (التوجيهي). ولكن يتم التركيز بشكل أعمق في هذه المدارس على تعليم التوراة والمشناه والشرائع اليهودية والعقائد الدينية والرؤية الدينية اليهودية لقضايا مركزية في الحياة والمجتمع. ويوفر البرنامج التعليمي لهذه المدارس مسارات مهنية للبنات لتأهيلهن خوض الحياة العائلية والمجتمع الخاص بهن.

عبارة عن إطار تربوي ـ تعليمي منتشر في عدد من المدن والقرى في إسرائيل، يسعى إلى دمج التعليم النظري مع العملي، أي الصناعي. ويشمل التعليم النظري معظم مواد التعليم النظري في المدرسة العادية فوق الابتدائية، إضافة إلى منهاج تعليمي عملي ـ صناعي يشمل مواضيع مهنية مختلفة وكذلك مساقات تكنولوجية متقدمة. وتسير هذه المدارس وفق مناهج التعليم الرسمي المصادق عليه من قبل وزارة التربية والتعليم في إسرائيل. وينال خريج المدرسة الصناعية شهادة بجروت (توجيهي) موازية بالتمام لشهادة البجروت التي ينالها طالب يتعلم في المسار التعليمي العادي.

تأسس هذا المشروع على يد راحا فرايير في العام 1942. وهدفه الاساسي تنظيم حياة اولاد العائلات التي تعيش في ضائقة اقتصادية من خلال ضمهم الى كيبوتسات. وحافظ هذا المشروع على استقلاليته حتى العام 1975 عندما استلمت وزارة التربية والتعليم رسميا زمام ادارته والاشراف عليه. وكان الدافع الى تأسيس هذا المشروع تسرب الطلاب من التعليم النظامي جراء الوضعين الاقتصادي والاجتماعي للعائلات. وساد الاعتقاد ان الطريق الوحيد لانقاذ هؤلاء الاولاد هو إخراجهم من بيوتهم وضمهم الى هذا المشروع. ويتم توجيه الاولاد القادمين من ظروف قاسية عن طريق عامل اجتماعي يعرف العائلة معرفة دقيقة، أو عن طريق ضابط دوام ومراقب للطلاب في المدارس والمؤسسات التعليمية. ويتراوح جيل قبول الطلاب في هذا المشروع ما بين 5 و 12 عاما، وبامكان الطلاب بعد قبولهم واستيفاء كافة الشروط لذلك المكوث في مؤسسات هذا المشروع حتى جيل 18 عاما، عندها ينخرطون في الخدمة العسكرية الالزامية.

عبارة عن أطر تعليمية استوعبت مجموعات من الطلاب في المراحل التعليمية الثانوية ووفرت لهم تعليما مهنيا وتكنولوجيا. وترافق هذه المراكز طلابها حتى انخراطهم في صفوف الجيش الاسرائيلي وتسريحهم منه وتوفير أماكن عمل لهم تتناسب ومؤهلاتهم المهنية. وأُنشأت في الخمسينات من القرن الماضي مراكز تعليم في مختلف أنحاء اسرائيل لتشجيع الطلاب اليهود المهاجرين في الأساس على تعلم مهنة والالتحاق بمشغل أو مصنع. وفور المصادقة على قانون التعليم الإلزامي في الكنيست الاسرائيلي في عام 1953 عملت في قطاع تكوين مراكز التعليم شبكات من المؤسسات التعليمية، ومن أبرزها: أورط، عمال، أمونة، منظمة الأمهات العاملات، نساء ليبراليات، التوراة والعمل ومراكز المعاهد الدينية على اسم "أبناء عكيفا".

مؤسسة تربوية فوق الابتدائية، متعددة المسارات التعليمية، بحيث تشمل المواضيع النظرية والمهنية. وينخرط في صفوف هذه المدرسة كافة الطلاب من منطقة سكنية محددة بدون النظر الى قدراتهم وكفاءاتهم العلمية او رغباتهم وتطلعاتهم.

عبارة عن مجموعة من القوانين والانظمة الخاصة بالتعليم في اسرائيل والصادرة عن الكنيست الاسرائيلي على مدار العقود الستة الاخيرة، وبالتحديد من العام 1948. وتنظم قوانين التعليم اهداف ومجالات عمل جهازي التعليم الرسمي والخاص، بما في ذلك أنواع المؤسسات التعليمية في اسرائيل، وطريقة تشغيلها وتنظيمها، وأصحاب الحق في التعلم والدراسة، وصلاحيات ومهام ودور ذوي الوظائف التربوية والادارية في المؤسسات التعليمية. وتُكون قوانين وانظمة التعليم جزءا من القانون العام في الدولة الديمقراطية، واسرائيل تعتبر نفسها دولة ديموقراطية، لهذا فقوانين التعليم فيها تحث على تربية النشء الصاعد على أسس التربية الديمقراطية والمواطنة الايجابية والسليمة، الى جانب كون التعليم احد الحقوق الأساسية للانسان، كما تشير الى ذلك مواثيق حقوق الانسان الدولية المعلن عنها والمعترف بها.

تحتل لعبة الشطرنج في اسرائيل موقعاً مهماً على الصعيدين المحلي والعالمي. وتعتبر هذه اللعبة الأكثر انتشارا في اسرائيل في أوساط النخب الاسرائيلية. وتتم ممارستها من خلال مباريات تنظمها نوادي الشطرنج المنتشرة في المدن الاسرائيلية المختلفة.

تأسس هذا الاتحاد في فترة الانتداب البريطاني في عام 1928. وانضم في صفوف الاتحاد كل من منظمتي "مكابي" و "هبوعيل" ومجموعة من الفرق الانجليزية، خاصة من صفوف الضباط الانجليز. ويضم الاتحاد في عام 2007 قرابة 1000 فريق كرة قدم اسرائيلي للبالغين والفتيان والاولاد، أي ما يساوي قرابة 30 الف لاعب ولاعبة.