ممثل ومقدم برامج اسرائيلي. ولد في 22 كانون أول ـ ديسمبر 1941 في حيفا لعائلة متدينة متزمتة. ثم انتقلت العائلة إلى تل ابيب فدرس بداية في معهد ديني، إلا أنه ترك البيئة الدينية وتوجه إلى العمل في المسرح حيث مثل أدوارًا تعكس حياة الإنسان اليهودي المتزمت(الحريدي).

كاتبة وصحافية اسرائيلية. ولدت في القدس في عام 1944. وتعتبر من أوائل المراسلين في التلفزيون الاسرائيلي. التحقت فور إنهائها الدراسة الثانوية بجامعة السوربون(باريس ـ فرنسا). وعملت فترة من الزمن مراسلة وكاتبة تقارير في جريدة يديعوت احرونوت.

موسيقي وملحن اسرائيلي، وباحث في الغناء العبري ومحاضر في الموضوع ذاته.

ولد في مدينة كولومبية في بولندا في عام 1922. وهاجر إلى فلسطين في عام 1948. وقام اثناء خدمته العسكرية بتلحين عدد من الأغاني العبرية لمؤلفين يهود، من ابرزهم حاييم حيفر في اغنيته "رحلة ليلية"، ولدان الماغور "الباب"، ولجوقات غنائية عبرية.

باحث ومؤرخ اسرائيلي متخصص في مجال الفنون الاسرائيلية. وله اهتمام موجه نحو تاريخ وتطور الخطوط العبرية. ولد في عام 1929 في القدس. ودرس التاريخ اليهودي والتاريخ لعام في الجامعة العبرية بالقدس، ثم تابع دراسته في موضوع الفنون في جامعة لندن. وعمل محاضرا في الجامعة العبرية بين 1964

من واضعي أُسس التربية العبرية في فلسطين ومُدرّس التربية البدنية في جمناسيا هرتسليا. ولد في اوكراينا في عام 1978. وهاجر إلى فلسطين في عام 1904 وعاش أوّلاً في بيتاح تيكفا. وتلقى تعليمه الخاص بالتربية البدنية في جامعة بيرن في سويسرا. ولما عاد إلى فلسطيناهتم بترجمة قوانين

اسم فيلم اسرائيلي من اخراج افي نيشر، وعرض في عام 2004.

هو عبارة عن النشيد الرسمي لحركة بيتار وللحركة التصحيحية الصهيونيتين. وضعه زئيف جابوتنسكي في عام 1932 وأورد فيه مصطلحات وكلمات عبرية تحمل دلالات رمزية للقوة والشدة والبأس، مثل:"بالدم والعرق يؤسس لنا عِرق ذكي وكريم وقاسٍ،

تأسست نقابة المحامين في اسرائيل في العام 1961 بموجب قانون صدر لهذه الغاية في العام ذاته. ومن بين الأهداف المركزية لتأسيسها: تنظيم عمل المحامين في اسرائيل، والحفاظ على موضوعية مهنة المحاماة، وتطوير قدرات الأداء للمحامين، وإرشاد وتوجيه المحامين الجدد في بداية طريقهم المهنية، والحفاظ على نزاهة المهنة.

قضية امتدت من كانون الثاني العام 1980 وحتى أيار 1987 حول ضابط جيش اسرائيلي شركسي هو عزات نبسو. واتهم نبسو بالتجسس واعترف بالتهم المنسوبة اليه وحُكم 18 سنة. ولكنه ادعى فيما بعد أن محققي (الشاباك) وفي مقدمتهم يوسي غينوسار ابتزوا منه اعترافاً بالقوة،

مجموعة من القوانين اصدرتها الحكومة الالمانية النازية في 15 ايلول العام 1935. وتعتبر هذه القوانين خطوة اضافية في الغاء حقوق المواطنة عن اليهود واخراجهم من المجتمع الالماني.