التزم بنيامين نتنياهو في الأشهر الأخيرة الصمت إزاء معركة الانتخابات الأميركية، فخلافا لانتخابات 2012، التي أقحم نفسه فيها بقوة لصالح الحزب الجمهوري، وضد الرئيس باراك أوباما عينيا، فإنه في هذه الانتخابات لا يعرب عن تأييد أي طرف.
دلت المعطيات الأولية، التي صدرت في مطلع هذا الأسبوع بمناسبة افتتاح السنة الدراسية الأكاديمية في معاهد التعليم العالي الإسرائيلية (يوم 30/10/2016)، أن الزيادة التي شهدها هذا العام في عدد الطلاب في الجامعات والكليات تلامس الصفر (2ر0%) مقارنة مع العام الماضي. وبالإمكان
يروي صحافيون إسرائيليون أن الوزيرة ميري ريغف كانت حضّرت تصريحًا صاخبًا لمقابلة أعدّت لإجرائها معها صحيفة "يسرائيل هيوم"، شبه لسان حال رئيس حكومتها (أيلول 2015). وحتى اللحظة الأخيرة خططت لقول ما يلي: "أنا، ميري ريغف سيبوني من كريات غات، ابنة فيليكس ومرسيل سيبوني، لم
اتفق عدد من المراقبين والمحللين الإسرائيليين على أن الرؤية التي عرضتها وزيرة العدل الإسرائيلية، أييلت شاكيد (من حزب "البيت اليهودي")، في مقالها المنشور مؤخرا، ستشكّل، إذا ما تحققت بترجمتها إلى خطوات وإجراءات تشريعية فعلية، "أعتى عاصفة سياسية تجتاح إسرائيل، على الإطلاق" (كما قالت
الصفحة 388 من 611