مدار مدار
  • الرئيسية
  • من نحن
    • حول مدارحول مدار
    • مجلس الإدارةمجلس الإدارة
    • مشاريع مدارمشاريع مدار
    • تواصل معناتواصل معنا
  • المشهد الإسرائيلي
    • كلمة في البداية
    • تقارير، وثائق، تغطيات خاصة
    • المشهد الاقتصادي
    • مقابلات
    • مقالات مترجمة
    • منوعات
    • أرشيف المشهد
  • إصدارات
    • الكتب
    • التقرير الإستراتيجي
    • أوراق إسرائيلية
  • تقارير
    • تقدير موقف
    • تقارير خاصة
    • الراصد القانوني
      • قوانين مطروحة
      • قوانين قيد التشريع
      • قوانين مقرّة
      • تقارير سنوية
  • مجلة قضايا
    • حول المجلةحول المجلة
    • المساهمة في المجلةالمساهمة في المجلة
    • تصفح المجلةتصفح المجلة
  • بودكاست
  • فعاليات
    • تلفزيون مدار
  • الحساب
  • السلة

Languages / لغات

مدار مدار المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية
  • الرئيسية
  • من نحن
    • حول مدارحول مدار
    • مجلس الإدارةمجلس الإدارة
    • مشاريع مدارمشاريع مدار
    • تواصل معناتواصل معنا
  • المشهد الإسرائيلي
    • كلمة في البداية
    • تقارير، وثائق، تغطيات خاصة
    • المشهد الاقتصادي
    • مقابلات
    • مقالات مترجمة
    • منوعات
    • أرشيف المشهد
  • إصدارات

    الكتب

    أبحاث أصيلة وترجمات حول إسرائيل

    التقرير الإستراتيجي

    تقرير سنوي بحثي واستشرافي

    أوراق إسرائيلية

    سلسلة أوراق تتابع قضايا مختارة
  • تقارير
    • تقدير موقف
    • تقارير خاصة
    • الراصد القانوني
  • مجلة قضايا
    • حول المجلةحول المجلة
    • المساهمة في المجلةالمساهمة في المجلة
    • تصفح المجلةتصفح المجلة
  • بودكاست
  • فعاليات
    • تلفزيون مدار
للدعم

مقالات مترجمة

إسرائيل والزعامة المفقودة

التفاصيل
07 أبريل 2011
2227

بقلم: د. أساف موتسكين (*)

 قال وينستون تشرشل ذات مرة "إن ثمن العظمة هو المسؤولية". وهذا القول يبدو لنا بديهيا، لكن في الوقت ذاته يبدو كفكرة بعيدة المنال. فإذا كانت المسؤولية غائبة فمن أين ستأتي العظمة؟! الويل لجيل قادته منقادون ولا يشكلون مثالا يحتذى به.

للمزيد

مقالات مترجمة

تعبير "دولة يهودية وديمقراطية" ما زال بحاجة إلى شرح وإيضاح

التفاصيل
08 ديسمبر 2010
3427

بقلم: يائير شيلغ (*)

 تحول تعبير "دولة يهودية وديمقراطية" في الأعوام الأخيرة إلى لازمة مقدسة تقريبا. وباستثناء محافل متطرفة في اليمين واليسار- كتلك التي ترفض علنا الهوية اليهودية أو الديمقراطية للدولة- فإن الجميع يرفعون هذا اللواء عاليا. هناك أوساط متدينة، وحتى حريدية (متشددة دينيًا)، تقسم باسم "الدولة اليهودية والديمقراطية"، وبالأساس بغية تأمين موافقة عريضة على "الدولة اليهودية"، فيما تقسم أوساط يسارية باسمها بالأساس من أجل ضمان موافقة عريضة على مبدأ الديمقراطية.

  • ملحق المشهد العدد 246

للمزيد

مقالات مترجمة

إسرائيل تتحوّل أكثر فأكثر إلى دولة إقصاء منغلقة وانعزالية

التفاصيل
19 أكتوبر 2010
2339

بقلم: مردخاي كريمنيتسر (*)

 طالع مواطنو إسرائيل مؤخرا أنباء عن تأييد رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو اقتراحا يجعل منح الجنسية الإسرائيلية للمتجنس مشروطًا بقسم يمين الولاء لدولة إسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية بدلا من دولة إسرائيل، كما يظهر ذلك حتى الآن في القانون.

للمزيد

مقالات مترجمة

مناعة الجبهة الإسرائيلية الداخلية ما زالت أقل مما هو مطلوب

التفاصيل
19 أكتوبر 2010
2369

بقلم: مئير إلـران (*)

 بعد أربع سنوات تقريبا من حرب لبنان الثانية (2006) وأكثر من سنة ونصف السنة من عملية "الرصاص المصبوب" (الحرب على غزة) ضد حركة "حماس" (شتاء 2008- 2009) ثبت أن الردع، كأداة مركزية في أمن الجبهة المدنية، يعمل ويؤثر على الأقل حتى الآن. وعلى الرغم من أن "حزب الله" يواصل بناء قدراته العسكرية، إلا إنه يحافظ بصرامة على وقف إطلاق النار، وهي أطول فترة من الهدوء منذ سنوات عديدة على الحدود الشمالية مع لبنان، كما أن حركة "حماس" تمتنع من جهتها عن إطلاق الصواريخ على جنوبي إسرائيل، وتقوم بكبح محاولات الفصائل الأخرى التحرش بإسرائيل، وتركز جهودها على توطيد سلطتها في قطاع غزة وتحسين قدراتها الهجومية. غير أن الكثيرين لا يتوقعون أن تستمر فترة الهدوء النسبي هذه لوقت طويل. والاعتقاد السائد هو أن الحديث يدور على وقت مستقطع وأن التهديدات للجبهة المدنية الإسرائيلية تزداد وتتصاعد باستمرار. وتعتقد المؤسسة الأمنية وخبراء من خارجها أن على إسرائيل أن تعد نفسها لسيناريو ذي احتمالية عالية جداً في المستقبل القريب من المواجهة المكشوفة، سيكون "حزب الله" و"حماس" وربما سورية أيضا أطرافا ضالعة فيها، علما أن هذه الأطراف كافة تمتلك قدرة على ضرب أي منطقة مأهولة في إسرائيل تقريبا، وبمستوى من الدقة آخذ في الازدياد، كما أن في حوزة سورية رؤوسا حربية غير تقليدية. ولا بد من أن نضيف إلى هذا التهديد إمكانية تجدد الهجمات الانتحارية، كما كان عليه حجم استخدام هذا النمط من العمليات في أثناء الانتفاضة الثانية، وربما أيضا بمساعدة مباشرة أو غير مباشرة من جانب إيران، وكل ذلك وسط ضرورة الانتباه إلى انعكاسات استكمال البرنامج النووي الإيراني في المستقبل. فهذه الإمكانية ستكون بالضرورة عاملا حاسما يجب تفحصه بحذر شديد لغرض بلورة نظرية دفاعية شاملة وجذرية. والسؤال الذي يطرح نفسه هو: إلى أي حد ستستغل إسرائيل بأفضل صورة الزمن المتبقي إلى حين تبدد وزوال تأثير قدرتها الرادعة، بحيث يكون السكان المدنيون، في جولة المواجهة المقبلة، مستعدين كما يجب للصمود أمام التهديدات المتربصة بهم؟. إن الإجابة عن هذا السؤال ليست قاطعة. فمن جهة، حققت حكومة إسرائيل - بواسطة أجهزتها وهيئاتها المختلفة التي لا يتوفر في بعض الأحيان تنسيق كاف فيما بينها- تقدما كبيرا جداً في عملية الجاهزية المركبة، ومن جهة أخرى هناك عدة مسائل أساسية لم تجد حلا لها بعد، وهو ما يمس بالتقدم الذي أحرز حتى الآن.

للمزيد

مقالات مترجمة

أهداف الإلحاح الإسرائيلي على الاعتراف بـ "الدولة اليهودية"

التفاصيل
05 أكتوبر 2010
2415

ثمة إدعاء يتردد كثيرا في هذه الأيام، وهو أن تعنت الفلسطينيين في موضوع تجميد البناء في المستوطنات إنما هو مجرّد محاولة لصرف الانتباه عن الموضوع الحقيقي الذي يتمحور حوله النزاع الإسرائيلي- العربي، وهو الاعتراف بالدولة اليهودية.

عدا عن السؤال هل حقا هذا هو الموضوع الحقيقي؟ ثمة سؤال آخر وهو: هل يشكل ذلك أصلا موضوعا في حد ذاته؟!

  • ملحق المشهد العدد 242

للمزيد

مقالات مترجمة

رأيان إسرائيليان في قضية العراقيب

التفاصيل
17 أغسطس 2010
2282

إخلاء العراقيب وهدم بيوتها تعبير عن تمييز بنيوي تمارسه إسرائيل إزاء مواطنيها البدو

 (*) كان المشهد الذي رأيناه صباح يوم الثلاثاء (من الأسبوع قبل الماضي) مشهداً مألوفاً، مقرفاً، لكنه لم يكن مفاجئاً، حيث اقتحم المئات من أفراد الشرطة والوحدات الخاصة قرية "العراقيب" العربية في النقب الشمالي، وأمروا سكانها بإخلاء بيوتهم في مهلة "دقيقتين" فقط. وبعد إخلاء وإبعاد الأهالي بالقوة، تقدمت البلدوزرات لتسحق وتدمر المباني والبيوت بسهولة مفزعة. أنهت القوات المشاركة في الحملة مهمتها، وطوت عتادها ومعداتها وغادرت المكان. إنه روتين الهدم والتدمير. هكذا، وللمرة الثانية في غضون أسبوع واحد، دمرت قرية العراقيب الواقعة بين رهط وبئر السبع، والتي يقطن فيها أبناء عشيرة الطوري، على أراضي آبائهم وأجدادهم. مرة أخرى تحولت القرية إلى أنقاض، وأصبح سكانها من دون مأوى أو حتى بقعة ظل تقيهم حر الصيف القائظ.

للمزيد

  • 491
  • 492
  • 493
  • 494
  • 495
  • 496
  • 497
  • 498
  • 499
  • 500

الصفحة 496 من 611

Language / اختر اللغة
  • عربي
  • English